آثار بنغازى تنقل شواهد الفريق العثمانى رشيد باشا
صرح جمعة كشبور أستاذ الآثار الإسلامية بجامعة بان صاحب القبر يدعي الفريق رشيد باشا وقد تولي إدارة متصرفة بنغازي خلال الفترة بين 1882 إلي 1885م ثم رجع للمرة الثانية إلي مدينة بنغازي 1889م إلي 1893م وهو تاريخ وفاته ودفنه وهو رجل تركي يحمل رتبه فريق وكان الحاكم لمتصرفية بنغازي وجهوده تتركز في الجزء الشرقي من ليبيا حيث بذل الجهد في القضاء علي الصراعات القبلية في المنطقة وبالتالي ثبت أركان الحكم وعمل علي تخفيف الضرائب وساعد في إنشاء بعض المساجد علي نفقته منها مسجد عصمان في بنغازي ومسجد المغار في درنة ومسجد في مدينة طبرق علي الطراز التركي وقام ببناء قصر البركة الذي يعد ثكنة عسكرية والقائم حتى الآن ويعد أول حاكم يقوم ببناء ارصفه صناعية لميناء بنغازي وفي عهده تم أنشاء مبني بلدية بنغازي وسوق الغلال والخضروات وقد كان رحمه الله يحب مدينة بنغازي وكانوا أهله يبادلونه نفس المحبة.
http://www.arabtourismnews.com/News-84904.html
http://almasallanews.com/News-84904.html
آثار بنغازى تنقل شواهد الفريق العثمانى رشيد باشا
بنغازى "المسلة" .مصطفى محمد فتوش ... تم صباح أمس الأربعاء نقل الشواهد الخاصة بالفريق العثماني رشيد باشا عن فريق من باحثين مراقبة آثار بنغازي وأعضاء جمعية أصدقاء الآثار وقد نقلت هذه الشواهد بعد أن تعرض قبر المرحوم للنبش من قبل جماعات إسلامية متطرفة ونقل رفاته من مكانه الذي دفن فيها إلي مكان أحر حيث وضعت رفاته في مقبرة جماعية.صرح جمعة كشبور أستاذ الآثار الإسلامية بجامعة بان صاحب القبر يدعي الفريق رشيد باشا وقد تولي إدارة متصرفة بنغازي خلال الفترة بين 1882 إلي 1885م ثم رجع للمرة الثانية إلي مدينة بنغازي 1889م إلي 1893م وهو تاريخ وفاته ودفنه وهو رجل تركي يحمل رتبه فريق وكان الحاكم لمتصرفية بنغازي وجهوده تتركز في الجزء الشرقي من ليبيا حيث بذل الجهد في القضاء علي الصراعات القبلية في المنطقة وبالتالي ثبت أركان الحكم وعمل علي تخفيف الضرائب وساعد في إنشاء بعض المساجد علي نفقته منها مسجد عصمان في بنغازي ومسجد المغار في درنة ومسجد في مدينة طبرق علي الطراز التركي وقام ببناء قصر البركة الذي يعد ثكنة عسكرية والقائم حتى الآن ويعد أول حاكم يقوم ببناء ارصفه صناعية لميناء بنغازي وفي عهده تم أنشاء مبني بلدية بنغازي وسوق الغلال والخضروات وقد كان رحمه الله يحب مدينة بنغازي وكانوا أهله يبادلونه نفس المحبة.
http://www.arabtourismnews.com/News-84904.html
http://almasallanews.com/News-84904.html