صحيفة عكاظ- ثقافة العصر - 14 محاضرة و12 ورشة عمل لإبراز جماليات الفن الإسلامي
شهد مؤتمر دبي للمصممين (نقاط 2012م) الثاني إلقاء 24 محاضرة، إضافة إلى 12 ورشة عمل تم من خلالها الكشف عن جماليات الفن العربي والإسلامي في التصاميم الطباعة بمشاركة ثلاثة مصممين من المملكة هم المصمم أحمد عنقاوي وأحمد كونش وكميل حوا.
وأوضح كميل حوا، أن المؤتمر الذي انعقد تحت عنوان «اكتشاف مدينة آرابسك المفقودة»، بالشراكة مع هيئة دبي للثقافة والفنون واختتمت أمس الأول، قدم المصممون والمشاركون فيه رؤاهم حول هذا المفهوم إضافة إلى تأثير أعمالهم في تحديد الهوية العربية المعاصرة،وقال: «ألقيت في المؤتمر ورقة عمل بعنوان «فن لتراثنا وحاضرنا» تضمنت نظرة تحليلية عن انتشار ممارسة إدخال فن الخطوط العربي في اللوحة التشكيلية الحديثة»، وأضاف «طلبت من المؤتمرين نتجنب اختزال تراثنا الخطي النبيل في نسخات رخيصة وواهنة»، مبينا أنه استعرض خلاصة تجربة المحترف السعودي في تصميم الشعارات و«اللوغو» في مجال تجديد حيوية الخط العربي وعفويتها الصادقة، وترجمته العملية بتصميم العشرات من تقاويم الحائط المنتشرة بآلاف النسخ على جدران المكاتب والبيوت والمدارس والمستشفيات والمنشآت العامة، وقال: «أوضحت للجميع أن هذه الآلية هي السبيل الوحيد لإقامة صلة حميمة بالتراث من جهة ومزاج العصر من جهة ثانية».
14 محاضرة و12 ورشة عمل لإبراز جماليات الفن الإسلامي
شهد مؤتمر دبي للمصممين (نقاط 2012م) الثاني إلقاء 24 محاضرة، إضافة إلى 12 ورشة عمل تم من خلالها الكشف عن جماليات الفن العربي والإسلامي في التصاميم الطباعة بمشاركة ثلاثة مصممين من المملكة هم المصمم أحمد عنقاوي وأحمد كونش وكميل حوا.وأوضح كميل حوا، أن المؤتمر الذي انعقد تحت عنوان «اكتشاف مدينة آرابسك المفقودة»، بالشراكة مع هيئة دبي للثقافة والفنون واختتمت أمس الأول، قدم المصممون والمشاركون فيه رؤاهم حول هذا المفهوم إضافة إلى تأثير أعمالهم في تحديد الهوية العربية المعاصرة،وقال: «ألقيت في المؤتمر ورقة عمل بعنوان «فن لتراثنا وحاضرنا» تضمنت نظرة تحليلية عن انتشار ممارسة إدخال فن الخطوط العربي في اللوحة التشكيلية الحديثة»، وأضاف «طلبت من المؤتمرين نتجنب اختزال تراثنا الخطي النبيل في نسخات رخيصة وواهنة»، مبينا أنه استعرض خلاصة تجربة المحترف السعودي في تصميم الشعارات و«اللوغو» في مجال تجديد حيوية الخط العربي وعفويتها الصادقة، وترجمته العملية بتصميم العشرات من تقاويم الحائط المنتشرة بآلاف النسخ على جدران المكاتب والبيوت والمدارس والمستشفيات والمنشآت العامة، وقال: «أوضحت للجميع أن هذه الآلية هي السبيل الوحيد لإقامة صلة حميمة بالتراث من جهة ومزاج العصر من جهة ثانية».
