الجمعة، 6 مايو 2011

مشهد الفكر الأحسائي :: واقعنا والخط العربي في منتدى بوخمسين الثقافي

مشهد الفكر الأحسائي
عبد الوهاب الحمد - 05/05/2011م - 1:34 م | مرات القراءة: 23



عبدالوهاب الحمد


واقعنا والخط العربي في منتدى بوخمسين الثقافي

يستضيف منتدى بوخمسين الثقافي الأستاذ الخطاط عبدالله المحمد صالح في محاضرة

تحت عنوان ( واقعنا والخط العربي ) يتحدث من خلالها عن نشأة الخط العربي وأهميته

وهل هو فن أم علم ؟ وأثر الكمبيوتر على هذا الفن . ويعقب المحاضرة استعراض عملي

لفنون الخط يقوم به مجموعة من الخطاطين وهم كل من الأستاذ عبدالله المحمد صالح والأستاذ عباس بومجداد والأستاذ مصطفى الغانم والأستاذ عبدالله الصالح مع عرض لبعض الأعمال الفنية لهؤلاء الفنانين .


وذلك مساء يوم السبت 4 /6/ 1432الساعة الثامنة مساء في مقر المنتدى

بحي النزهة بالمبرز . والدعوة عامة .:


السيرة الذاتية للضيف


عبدالله بن محمد بن حسن المحمدصالح
مواليد الاحساء
بكالوريوس لغة عربية
وكيل مدرسة
-حاصل على جائزة تقديرية لمسابقة البردة الامارتية 2007
-شارك في المعرض الثالث للفنون التشكيلية في امانة الاحساء 2009
-شارك في المعرض الرابع لجمعية الفنون بالدمام 2010
-شارك في معرض عزف الحروف لجماعة القطيف للخط العربي 2011
-شارك في الاسبوع الثقافي في الصين بكين 2010
-شارك في تنفيذ اطول لوحة خطية في العالم في مهرجان سوق هجر 2011
-اقام معرضاً شخصيا في جمعية الثقافة والفنون بالاحساء 2009
-اقام معرضاً شخصيا في قاعة تراث الصحراء بالخبر 2010
-اقام عدة ورش وندوات حول الحروفية وجماليات الخط العربي

الخميس، 5 مايو 2011

الأهرام الخميس 2جمادى الاخر 1432 هـ 5 مايو 2011 السنة 135 العدد 45440 , مصر - العقيدة والجمال أول معرض للآثار الإسلامية يطوف الولايات الأمريكية


العقيدة والجمال أول معرض للآثار الإسلامية يطوف الولايات الأمريكية


كتب ـ محمد عبد المعطي ورنا جوهر‏:‏ العقيدة والجمال اسم أول معرض متخصص للآثار والفنون الإسلامية يقام في الولايات المتحدة الأمريكية‏,‏ ويدور حول العقيدة الإسلامية وعلاقتها بالجمال‏,‏ وقد أصرت إدارة المعرض بالولايات المتحدة علي تواجد الآثار الإسلامية المصرية لتكون قطع العرض الرئيسية في المعرض بالرغم من تأخر وصول خطاب الموافقة الرسمي لمشاركة مصر نتيجة الأحداث التي تمر بها البلاد‏.‏

ويبدأ المعرض أوائل العام القادم وتشارك فيه مصر بنحو90 قطعة أثرية إسلامية من المتحف الإسلامي, ومتحف الحضارة ومتحف مكتبة الإسكندرية, ومتحف الإسكندرية القومي, ومتحف النسيج.
ويطوف المعرض عدة ولايات أمريكية لتعريف المجتمع الأمريكي بالعقيدة الإسلامية من خلال الفن الإسلامي.
وعلي جانب آخر شكل زاهي حواس وزير الدولة لشئون الآثار أمس لجنة من الآثريين والقانونين لمعاينة وفحص47 قطعة أثرية تم ضبطها بواحة الخارجة وذلك للتأكد من مدي أثريتها وإخطار النيابة العامة بقرار اللجنة النهائي.

جريدة الدستور || استعادة 6 قطع أثرية من مخطوطات سـرقها تاجر إسـرائيلي


استعادة 6 قطع أثرية من مخطوطات سـرقها تاجر إسـرائيلي


عمان - الدستور - نيفين عبدالهادي

أعلن مدير عام دائرة الآثار العامة الدكتور زياد السعد انه تم استعادة ست قطع اثرية من المخطوطات التي كان قد أعلن عن سرقتها من قبل تاجر آثار اسرائيلي قبل قرابة الشهر، حيث تم ضبطها بالتعاون مع الاجهزة الامنية في السوق المحلي. وتعد هذه المخطوطات جزءا بسيطا من العدد الاجمالي للقطع.

وبين السعد في تصريح خاص لـ»الدستور» أن استراتيجية الدائرة بشأن ما تم ضبطه تتمحور حول التأكد من ان ما تم ضبطه قطع أصلية وليست مزيفة، حيث تم بناء على ذلك اتخاذ قرار باحالة القطع الى ثلاثة مختبرات لاجراء الفحوصات المخبرية لها وعلى أعلى مستويات التقنيات العلمية، وهذه المختبرات اولها في الجمعية العلمية الملكية، والثاني في بريطانيا بجامعة كامبردج، والثالث في نيو مكسيكو في اميركا.

وقال انه بعد ظهور النتائج العلمية بصورة دقيقة، سوف يعلن عن تفاصيل الملف بشكل عام والآلية التي تم فيها ضبط القطع، اضافة الى اتخاذ قرار بالخطوة التالية لمتابعة القضية واسترجاع ما تبقى من القطع.

وشدد السعد على انه في حال اظهرت التقارير ان القطع ليست اصلية سيتم فتح تحقيق موسع لمعرفة الجهة التي تزور الآثار، مؤكدا ان كل هذه الخطوات تبقى غير دقيقة ما لم يصدر التقرير العلمي وتحليل القطع التي تم ضبطها والتي ستعطي فرصة لاستنتاج الحقيقة العلمية للقطع، والخطوات التي سيتم اتباعها بعد ذلك.

التاريخ : 26-04-

الاثنين، 2 مايو 2011

العرب أونلاين: أبوظبي تكتشف أثارا إسلامية يزيد عمرها عن 1330 عاما

http://www.alarabonline.org/index.asp?fname=%5C2011%5C05%5C05-02%5C433.htm&dismode=x&ts=2-5-2011%2011:52:292-5-2011 11:52:29



الدليل الأول على وجود آثار إسلامية شاخصة في مدينة العين

أبوظبي تكتشف أثارا إسلامية يزيد عمرها عن 1330 عاما

أبوظبي- العرب أونلاين: أعلنت إدارة البيئة التاريخية في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث عن اكتشاف آثار في غاية الأهمية تكشف جانباً مُهماً من تاريخ مدينة العين في عصورها الإسلامية المبكرة، وذلك من خلال تحرّياتها في الأرض الخاصة للشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات - بمنطقة عود التوبة في العين وذلك بالتنسيق مع دائرة أعمال رئيس الدولة، حيث يجري العمل الحثيث لاقامة مشروع "مسجد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان" في نفس موقع الاكتشاف التاريخي والذي سيكون عند اكتماله تحفة معمارية فريدة ومعلما حضاريا متميزا في مدينة العين.
وفي هذا السياق فقد صرح المهندس مبارك بن سعد الأحبابي - رئيس دائرة أعمال رئيس دولة الإمارات – بأنه من أجل الحفاظ على ذلك الإرث التاريخي الهام في موقعه الذي اكتشف فيه، فقد قامت الدائرة بإعادة تصميم المشروع بحيث يتكامل هذا الاكتشاف التاريخي مع المكونات الأخرى للمسجد في تناغم معماري بديع يجمع بين الماضي والحاضر في موقع واحد.
وذكر محمد خلف المزروعي مستشار الثقافة والتراث في ديوان ولي عهد أبوظبي مدير عام هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، أنّ شواهد التاريخ القديم والحديث في دولة الإمارات العربية المتحدة كثيرة ووفيرة وهي تتمثل في مواقع أثرية تمتد من العصور الحجرية وحتى الفترة الإسلامية المتأخــرة.
وأكد المزروعي أنّ اكتشاف هذين البيتين يُعتبر من الآثار المهمة جداً، كونها الدليل الوحيد المتوفر حتى الآن على وجود آثار إسلامية شاخصة في مدينة العين. فآثار العصر البرونزي من الألف الثالث قبل الميلاد وكذلك العصر الحديدي من الألف الأول قبل الميلاد معروفة بشكل واسع في المدينة، على عكس المواقع الإسلامية المبكرة غير الموجودة بالمنطقة إذا استثنينا هذا الموقع.
موضحاً أنّ الاكتشاف الجديد عبارة عن أسس لبيتين من اللبن والطين، كل واحد منهما عبارة عن ساحة "حوش" ذات جدران بلغت متراً كاملاً مبنية من اللبن والطين، ومما يميز جدران هذين البيتين، إضافة إلى عرضهما الكبير، هو الدعامات نصف الدائرية التي استخدمت في تقويتها وتزيينها.
ويعتبر استعمال الدعامات في البيتين صفة من صفات العمارة الاسلامية في العصرين الأموي والعباسي. ويدل هذا الاكتشاف على أن نمط العمارة التي استخدم قبل حوالي 12 قرناً في العالم الإسلامي لم يكن غير معروفاً في هذه المنطقة من الخليج العربي.
ويُعطي الاكتشاف مؤشراً على أن هذين البيتين والمسجد والفلج ومنشآت أخرى ربما ما تزال مطمورة تحت الأرض على أنها قد تكون جزءاً من مدينة توام التاريخية التي لم يكن لها أي شاهد مادي باستثناء ما ذكرته كتب التاريخ. معروف أن المنطقة كانت تسمى في عصور ما قبل الاسلام وبعده "توام".
ونظراً لأهمية الاكتشاف وتقديراً للتاريخ العريق لمدينة العين فإن هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث تعمل بالتنسيق مع دائرة أعمال رئيس الدولة والتي أبدت اهتماماً كبيراً بهذا الاكتشاف، على المحافظة على المنشآت الأثرية المعمارية التي تم اكتشافها حتى الآن.
وتتبنى هيئة أبوظبي للثقافة والتراث رؤية شاملة لصون التراث المادي وغير المادي على حدّ سواء، و تسخّر جميع إمكاناتها لتنظيم العمل الأثري، وتطوير الإجراءات الضرورية للإشراف على عمليات الترميم والمسح والتنقيب بطرق علمية بحثية وفقاً للمعايير العالمية المعتمدة، فضلا عن تعزيز جهود حماية التراث الثقافي وإدارته والترويج له، والتعاون مع كافة الجهات المعنية لمراجعة سياسات التخطيط لحماية الأماكن ذات الأهمية التراثية والثقافية، وتفادي أي عمليات توسّع غير مدروس من شأنه أن يؤثر على المكتشفات الأثرية.
وأوضح محمد عامر النيادي مدير إدارة البيئة التاريخية في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث أنّه لم يتم إرجاع هذين البيتين إلى تلك الحقبة الزمنية من العصر الإسلامي بناءً على ذلك العنصر المعماري فقط، بل كذلك على أساس كُسر الفخار التي تم اكتشافها وخاصة المزججة منها، هذا إضافة إلى مقارنتهما كرونولوجياً بفلج ومسجد تم اكتشافهما من قبل في نفس الموقع. لقد أرخ الفلج عند اكتشافه بناءً على مجموعة من الأدلة والقرائن، هي قياس الكربون المشع في عينتين تمّ جمعهما من المادة التي استخدمت في البناء وكذلك من طريقة البناء نفسها وكسر الفخار التي تم اكتشافها.
وأشار إلى أنّ هذا الاكتشاف الجديد يأتي تعزيزاً لاكتشافات أخرى أجراها فريق آثار محلي في نفس المنطقة في الأعوام 1999 و2000، أماطت اللثام عن فلج أثري ومسجد يعودان إلى صدر الإسلام.
يذكر أن التنقيب الذي يجري حالياً في الموقع قد أدى إلى اكتشاف قناة فلج أخرى ممتدة تحت البيت الأول، تدل الأحجار المسطحة التي وجدت فيها على أنها كانت مسقوفة بها. وهذه القناة ليست جزءاً من قناة الفلج الذي تم تنقيبه في عام 1999، بل ربما تكون ساعداً أو فرعاً مهمتها تغذية الفلج الأصلي بالمياه، وعلى أي حال لا يمكن البت في هذا الأمر في الوقت الحالي لأن الجزء المنقب من هذه القناة محدود جداً، كما وأنه لم يتم التعرف على عمقها بعد. وكل ما يُمكن قوله عن هذه القناة هي أن القرائن المتوفرة حتى الآن تشير أنها أقدم من البيت، كونها ممتدة تحته دون أن تقطع جدرانه، علماً أن هذه القناة قد شقت من سطح الأرض ثم سقفت وهي بذلك ليست نفقاً "أي سِل كما يطلق عليها محلياً". ولو كانت القناة أحدث من البيت لكانت قد خربت جدارنه عند حفرها من سطح الأرض.
وإن شكل هذين البيتين على سبيل المثال يذكرنا ببناء من الحجر موجود في موقع جميرة في دبي له دعامات من الخارج يعود إلى العصر العباسي كذلك يطلق عليه بيت الحاكم حيث فسّر كذلك. وبيت الحاكم في جميرة ترافقه مباني أخرى وسوق يتكون من عدد من الدكاكين ولكن دون أن يعثر على مسجد.
وبالرغم من أن كسر الفخار المكتشفة داخل وخارج هذين البيتين قليلة إلا أنها ذات أهمية كبيرة كونها ساعدت في تقدير تاريخ المبنيين، وقد اشتملت على فخار ذو تزجيج أزرق اللون أو أخضر أو رمادي جميعها كانت من الصناعات المعروفة في عهد الدولة الإسلامية في عصرها العباسي حين بدأت صناعات جديدة للفخار وتحديداً في مدينة سامراء، ومنها ما يعرف بالخزف ذو البريق المعدني.
يذكر أن التنقيب الذي جرى في ذلك الفلج قبل عقد من الزمن أدى إلى كشف ما طوله 175 متراً من القناة التي وجد قاعها على عُمق أربعة أمتار من سطح الأرض، كما وأدى إلى كشف أجزاء من سقف القناة كانت ما تزال مغطاة باللبن "الطوب" المفخور. وكما تبين من خلال التنقيب فإن هذا الفلج كان يستقي المياه من جوف الأرض في الطرف الجنوبي الشرقي من المدينة ويمتد باتجاه الشمال الغربي، دون أن يتم التعرف على نقطة ظهور الماء على سطح الأرض، كون أن الجزء الذي تم فيه التنقيب ما يزال ينخفض أربعة أمتار عن السطح.
وقد تم تقدير عمر هذا الفلج من خلال تحليل عينتين من الفحم تم أخذهما من الطوب الذي استخدم في البناء، وبعد قياس محتوياتهما من الكربون المشع المسمى كاربون 14 في مختبر إحدى الجامعات الألمانية، وهي طريقة مخبرية تستخدم في استخلاص عمر الأشياء العضوية، تبين أن عمرهما هو 1180 و 1330 عام قبل الحاضر مع هامش خطأ قدّر بـ 25 سنة "والحاضر هو رقم ثابت في لغة المختبرات التي تستخلص التواريخ للعينات العضوية ولا يتغير وهو 1950". لقد تعزز هذا التاريخ من خلال كسر الفخار كذلك التي ترجع إلى عصر نهاية الدولة الأموية وبداية الدولة العباسية والتي تم اكتشافها في ذلك الفلج.
وإضافة إلى هذا الفلج الفريد ذي العمارة والهندسة المميزة وهو الوحيد من تلك الحقبة الزمنية فقد تم في حينه اكتشاف مسجد صغير قدر عمره بنفس عمر الفلج أو أحدث منه بقليل. لهذا المسجد الذي يبلغ طول ضلعه سبعة أمتار ونصف فقط وبعرض يزيد قليلاً عن ثلاثة أمتار مدخلان يؤديان إلى غرفة الصلاة التي ينتصف جدار القبلة فيها محراب صغير. وفي صحن المسجد الذي هو عبارة عن ساحة صغيرة يوجد محراب آخر ربما كان يستخدم في الصيف أثناء إقامة صلاتي المغرب والعشاء.


أرشيف المدونة

المسجد النبوي الشريف - جولة إفتراضية ثلاثية الأبعاد

About This Blog


Labels