اليوم السابع | أثريون يقترحون ضم كل الآثار الإسلامية واليونانية لقائمة التراث العالمى
اقترح عدد من خبراء وأساتذة الآثار قائمة بالآثار المصرية التى تستحق أن تدرج ضمن قائمة التراث العالمى باليونسكو، وذلك بالتزامن مع الخطاب الذى طالبت فيه اليونسكو مصر باقتراح قائمة بالآثار المصرية التى ترغب فى وضعها على قائمة التراث العالمى.
الدكتور محمد حمزة، أستاذ الآثار الإسلامية بجامعة القاهرة، اقترح أن تتضمن القائمة كثيرا من المواقع التى وصفها بالمهمة، والمنسية، مشيرا إلى أن إدراج 7 مواقع فقط ضمن قائمة التراث العالمى من مصر قليل جدا بالمقارنة بحجم الآثار الموجودة بها، وحجم الحضارة المصرية فى العالم.
واقترح حمزة أن تدرج منطقتا القصر والمرزوقة بالوادى الجديد، ومدينة فوه، ورشيد والواحات البحرية وواحة سيوة، والآثار اليونانية والرومانية، شارع الصليبة بالقاهرة، ومنطقة القرافة الكبرى والصغرى، وقرافة سيدى جلال السيوطى، والسيدة عائشة والإمام الشافعى ومنطقة القلعة، ومقابر أفندينا، ودير أبولو، ودير أنطونيو بالبحر الأحمر، واثنا وأرمنت، وكوم أمبو.
بينما قال الدكتور محمد الكحلاوى، الأمين العام للأثريين العرب، إن هذه ليست المرة الأولى التى تضع فيها مصر قائمة بأبرز المناطق التى يجب إدراجها بقائمة التراث العالمى لليونسكو، مشيرا إلى أنه وضع خطة موسعة لضم مواقع تراثية وطبيعية منها موقع القصر والفسطاط والبهنسة، الغابة المتحجرة بالمعادى، جزيرة الروضة، وجزر نهر النيل، والقاهرة الخديوية وبور فؤاد وبور توفيق، وحى العرب ببورسعيد.
ولم يختلف الدكتور رأفت النبرواى فى رأيه عن سابقيه، مقترحا أن المنطقة الملحة، والتى يجب أن تتصدر القائمة منطقة القلعة، ومسجد السلطان حسن، والرفاعى، وأحمد بن طولون، والآثار الإسلامية بالكامل.
أثريون يقترحون ضم كل الآثار الإسلامية واليونانية لقائمة التراث العالمى
الإثنين، 12 نوفمبر 2012 - 00:06
مسجد السلطان حسن
كتبت سارة عبد المحسن
الدكتور محمد حمزة، أستاذ الآثار الإسلامية بجامعة القاهرة، اقترح أن تتضمن القائمة كثيرا من المواقع التى وصفها بالمهمة، والمنسية، مشيرا إلى أن إدراج 7 مواقع فقط ضمن قائمة التراث العالمى من مصر قليل جدا بالمقارنة بحجم الآثار الموجودة بها، وحجم الحضارة المصرية فى العالم.
واقترح حمزة أن تدرج منطقتا القصر والمرزوقة بالوادى الجديد، ومدينة فوه، ورشيد والواحات البحرية وواحة سيوة، والآثار اليونانية والرومانية، شارع الصليبة بالقاهرة، ومنطقة القرافة الكبرى والصغرى، وقرافة سيدى جلال السيوطى، والسيدة عائشة والإمام الشافعى ومنطقة القلعة، ومقابر أفندينا، ودير أبولو، ودير أنطونيو بالبحر الأحمر، واثنا وأرمنت، وكوم أمبو.
بينما قال الدكتور محمد الكحلاوى، الأمين العام للأثريين العرب، إن هذه ليست المرة الأولى التى تضع فيها مصر قائمة بأبرز المناطق التى يجب إدراجها بقائمة التراث العالمى لليونسكو، مشيرا إلى أنه وضع خطة موسعة لضم مواقع تراثية وطبيعية منها موقع القصر والفسطاط والبهنسة، الغابة المتحجرة بالمعادى، جزيرة الروضة، وجزر نهر النيل، والقاهرة الخديوية وبور فؤاد وبور توفيق، وحى العرب ببورسعيد.
ولم يختلف الدكتور رأفت النبرواى فى رأيه عن سابقيه، مقترحا أن المنطقة الملحة، والتى يجب أن تتصدر القائمة منطقة القلعة، ومسجد السلطان حسن، والرفاعى، وأحمد بن طولون، والآثار الإسلامية بالكامل.